نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: انحسار التنمر المتكرر في المدارس إلى 2% ورضا عام بين الطلبة بنسبة 92.9% - تليجراف الخليج اليوم السبت 3 مايو 2025 05:12 مساءً
كشفت الهيئة العامة للإحصاء عن مؤشرات إيجابية في بيئة التعليم بالمملكة، أظهرت انحسارًا كبيرًا في معدلات التنمر المتكرر داخل المدارس، حيث لم تتجاوز نسبته 2% بين جميع الفئات العمرية، في مقابل ارتفاع لافت في مستوى رضا الطلبة عن حياتهم العامة بنسبة وصلت إلى 92.94%.
وأوضحت نتائج المسح أن 95.6% من الطلبة الأكبر سنًا (من 15 إلى 19 عامًا) لم يتعرضوا بأي شكل من الأشكال أو نادرًا للتنمر، مقابل نسبة بلغت 97.7% للفئة العمرية الأصغر (من 8 إلى 14 عامًا).
ولفتت إلى أن البيانات أظهرت أن 86.15% من الفئة الأكبر لم يسبق لهم التعرض للتنمر خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، فيما بلغت النسبة 81.80% للفئة الأصغر، في حين تراوحت نسب التعرض “النادر” بين 11.59% للأكبر سنًا و13.78% للأصغر.
وأكدت الإحصاءات أن معدلات التنمر المتكرر، سواء الأسبوعي أو الشهري أو السنوي، انخفضت إلى ما دون 2%، ما يعكس تحسنًا ملحوظًا في البيئة التعليمية ومخرجات برامج التوعية والدعم النفسي الموجهة للطلبة.
وفي الجانب النفسي والاجتماعي، أشار المسح إلى أن 92.94% من الطلبة يعبرون عن رضاهم العام عن حياتهم، بواقع 93.34% للإناث و92.54% للذكور، في دلالة على بيئة مدرسية ومعيشية مستقرة، وجهود تكاملية من المعلمين وأولياء الأمور في دعم استقرار الطلبة وتعزيز رفاههم النفسي والاجتماعي.
وأوضحت نتائج المسح أن 95.6% من الطلبة الأكبر سنًا (من 15 إلى 19 عامًا) لم يتعرضوا بأي شكل من الأشكال أو نادرًا للتنمر، مقابل نسبة بلغت 97.7% للفئة العمرية الأصغر (من 8 إلى 14 عامًا).
ولفتت إلى أن البيانات أظهرت أن 86.15% من الفئة الأكبر لم يسبق لهم التعرض للتنمر خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، فيما بلغت النسبة 81.80% للفئة الأصغر، في حين تراوحت نسب التعرض “النادر” بين 11.59% للأكبر سنًا و13.78% للأصغر.
وأكدت الإحصاءات أن معدلات التنمر المتكرر، سواء الأسبوعي أو الشهري أو السنوي، انخفضت إلى ما دون 2%، ما يعكس تحسنًا ملحوظًا في البيئة التعليمية ومخرجات برامج التوعية والدعم النفسي الموجهة للطلبة.
وفي الجانب النفسي والاجتماعي، أشار المسح إلى أن 92.94% من الطلبة يعبرون عن رضاهم العام عن حياتهم، بواقع 93.34% للإناث و92.54% للذكور، في دلالة على بيئة مدرسية ومعيشية مستقرة، وجهود تكاملية من المعلمين وأولياء الأمور في دعم استقرار الطلبة وتعزيز رفاههم النفسي والاجتماعي.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.