نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: جوائز السعودية في آيسف 2025.. طلاب المملكة يواصلون مسيرة الريادة - تليجراف الخليج اليوم السبت 17 مايو 2025 02:55 صباحاً
في إنجاز عالمي جديد يعكس تميّز أبناء المملكة، حصد المنتخب السعودي للعلوم والهندسة 23 جائزة مرموقة خلال مشاركته في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025”، والذي اختتمت فعالياته في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية، بمشاركة أكثر من 1700 طالب وطالبة من 70 دولة.
وجاءت حصيلة الجوائز السعودية موزعة على 14 جائزة كبرى - بينها ثلاث ميداليات في المركز الثاني وخمس في المركز الثالث وست في المركز الرابع - بالإضافة إلى 9 جوائز خاصة من كبرى المؤسسات العلمية والبحثية المشاركة.
وتأتي المشاركة بتنظيم مشترك بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة” ووزارة التعليم، ضمن مسيرة بدأت عام 2007، أثمرت حتى الآن عن حصد 183 جائزة دولية في هذا المحفل، منها 124 جائزة كبرى و59 جائزة خاصة.
وأشار إلى أن هذه المشاركة تُعد نموذجًا مضيئًا للشراكة الناجحة بين "موهبة”، ووزارة التعليم، وشركائهما الاستراتيجيين.
وقال الشريف: "نفخر بهذه الكوكبة من الطلاب والطالبات الذين شرفوا وطنهم في أكبر محفل علمي دولي لطلبة المدارس، ونرى فيهم نواة لوطن مبتكر يقوده شبابه نحو المستقبل. هذه الجوائز ليست فقط تتويجًا لجهودهم، بل شهادة عالمية على ما يملكه السعوديون من كفاءات علمية تنافس في أعلى المستويات”.
أما جوائز المركز الثالث، فكانت من نصيب الطالبة جمانة بلال في الطاقة، والطالب سلمان الشهري، والطالبة لانا نوري في العلوم الطبية الانتقالية، والطالبة لمياء النفيعي في الهندسة البيئية، إضافة إلى فاطمة المطبقاني في علوم النبات.
وفي المركز الرابع تألّق كل من حنين الحسن وعمران التركستاني في الطاقة، والطالبتان فاطمة العرفج ومسك المطيري في الكيمياء، وعبير اليوسف في علم المواد، وغلا الغامدي في علوم النبات.
ويُعد معرض "آيسف” (Regeneron ISEF) الحدث العلمي الأبرز على مستوى العالم لطلبة المرحلة ما قبل الجامعية، وتُقيّم فيه المشاريع من قبل لجنة تحكيم تضم نخبة من أبرز العلماء والخبراء الحاصلين على جوائز نوبل وزمالات أكاديمية مرموقة.
بهذا الإنجاز، تؤكد المملكة العربية السعودية ريادتها العالمية في دعم الموهبة والابتكار، وتواصل تمكين جيل جديد من العلماء الشباب الذين يحملون راية التميز نحو مستقبل سعودي واعد.
وجاءت حصيلة الجوائز السعودية موزعة على 14 جائزة كبرى - بينها ثلاث ميداليات في المركز الثاني وخمس في المركز الثالث وست في المركز الرابع - بالإضافة إلى 9 جوائز خاصة من كبرى المؤسسات العلمية والبحثية المشاركة.
الجوائز السعودية
وشارك في تمثيل المملكة 40 طالبًا وطالبة قدّموا مشاريع علمية نوعية في مجالات حيوية، من أبرزها الطاقة، والعلوم الطبية، والهندسة البيئية، وعلوم النبات، والكيمياء، والأنظمة المدمجة.وتأتي المشاركة بتنظيم مشترك بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة” ووزارة التعليم، ضمن مسيرة بدأت عام 2007، أثمرت حتى الآن عن حصد 183 جائزة دولية في هذا المحفل، منها 124 جائزة كبرى و59 جائزة خاصة.
الإنجاز التاريخي
وأكد خالد الشريف، أمين عام "موهبة” المكلف ورئيس الوفد السعودي، أن الإنجاز التاريخي يعكس مستوى التكامل والتنسيق بين الجهات المعنية برعاية الموهوبين في المملكة، ويجسّد حجم الدعم الذي يحظى به قطاع التعليم والابتكار من القيادة الرشيدة.وأشار إلى أن هذه المشاركة تُعد نموذجًا مضيئًا للشراكة الناجحة بين "موهبة”، ووزارة التعليم، وشركائهما الاستراتيجيين.
وقال الشريف: "نفخر بهذه الكوكبة من الطلاب والطالبات الذين شرفوا وطنهم في أكبر محفل علمي دولي لطلبة المدارس، ونرى فيهم نواة لوطن مبتكر يقوده شبابه نحو المستقبل. هذه الجوائز ليست فقط تتويجًا لجهودهم، بل شهادة عالمية على ما يملكه السعوديون من كفاءات علمية تنافس في أعلى المستويات”.
منتخب المملكة
وفي التفاصيل، نالت الطالبة مريم المحيش جائزة المركز الثاني في مجال الطاقة، وشاركتها المركز ذاته الطالبتان أريج القرني وجيوان شعبي في الهندسة البيئية.أما جوائز المركز الثالث، فكانت من نصيب الطالبة جمانة بلال في الطاقة، والطالب سلمان الشهري، والطالبة لانا نوري في العلوم الطبية الانتقالية، والطالبة لمياء النفيعي في الهندسة البيئية، إضافة إلى فاطمة المطبقاني في علوم النبات.
وفي المركز الرابع تألّق كل من حنين الحسن وعمران التركستاني في الطاقة، والطالبتان فاطمة العرفج ومسك المطيري في الكيمياء، وعبير اليوسف في علم المواد، وغلا الغامدي في علوم النبات.
الجوائز الخاصة
أما الجوائز الخاصة، فكانت من نصيب فاطمة العرفج (الكيمياء)، أريج القرني وصالح العنقري (الهندسة البيئية)، عبدالرحمن الغنام (علم المواد)، سما بوخمسين (الأنظمة المدمجة)، بينما حصد عمران التركستاني جائزتين في مجال الطاقة، ونالت لانا نوري جائزتين أيضًا في العلوم الطبية الانتقالية.ويُعد معرض "آيسف” (Regeneron ISEF) الحدث العلمي الأبرز على مستوى العالم لطلبة المرحلة ما قبل الجامعية، وتُقيّم فيه المشاريع من قبل لجنة تحكيم تضم نخبة من أبرز العلماء والخبراء الحاصلين على جوائز نوبل وزمالات أكاديمية مرموقة.
دعم الموهبة والابتكار
ويوفر المعرض فرصة غير مسبوقة للطلاب للتفاعل مع بيئة علمية رفيعة المستوى، واستعراض أفكارهم الابتكارية أمام جمهور عالمي متنوع.بهذا الإنجاز، تؤكد المملكة العربية السعودية ريادتها العالمية في دعم الموهبة والابتكار، وتواصل تمكين جيل جديد من العلماء الشباب الذين يحملون راية التميز نحو مستقبل سعودي واعد.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.