كشفت دراسة نُشرت في مجلة أبحاث الطب التكاملي، عن تاثير وقت التدريب على الأداء في القوة والقدرة على التحمل، وكانت النتائج: أدت التمارين المسائية إلى نتائج أفضل من الجلسات الصباحية.

تلعب الساعة البيولوجية لجسمك دورًا رئيسيًا في مدى جودة أدائك.
قد يكون مستوى هرمون التستوستيرون أعلى في الصباح، لكن هذا لا يعني دائمًا قوة أفضل. ما يهم هو الكفاءة العصبية العضلية، وسرعة رد الفعل، ودرجة حرارة العضلات، وكلها تبلغ ذروتها في وقت لاحق من اليوم، ففي ذلك الوقت يكون جسمك مهيأً بشكل طبيعي لأقصى إنتاجية.
إذا شعرت بالخمول في الجلسات المبكرة أو توقف تقدمك، فقد يكون التوقيت هو السبب.
التدريب المتزامن مع بيولوجيتك ليس مجرد اتجاه، بل هو مدعوم علميًا.