تُطلق جامعة ولاية أوهايو مبادرةً رئيسيةً لإتقان جميع طلابها للذكاء الاصطناعي، وذلك بدمج تعليم الذكاء الاصطناعي في مناهجها الجامعية، بدءًا من طلاب السنة الأولى، والهدف هو أن يصبح الطلاب ثنائيي اللغة، أي بارعين في مجالهم المختار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي فيه.

أكد قادة الجامعة على التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي على جميع القطاعات، وضرورة إعداد الطلاب للقيادة في سوق عمل متغيرة.
وبينما يشجع البرنامج على الاستخدام المسؤول والمبتكر للذكاء الاصطناعي، سيظل الطلاب ملتزمين بمعايير النزاهة الأكاديمية.
يدعم أعضاء هيئة التدريس، مثل أستاذ الفلسفة ستيفن براون، هذه المبادرة، مسلطين الضوء على قيمة الذكاء الاصطناعي كأداة للتعلم والتفكير النقدي.
في الوقت نفسه، يستعد النظام التعليمي الأوسع في أوهايو لعصر الذكاء الاصطناعي، مع بذل جهود لدمج تعليم الذكاء الاصطناعي في مدارس رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر على مستوى الولاية.