يُستخدم مزيل العرق يوميًا من قبل الكثيرين، لكن بعض مكوناته قد تثير تساؤلات صحية.

من أبرزها:

- البارابين والفثالات: يُستخدمان كمحافظات، وقد يكون لهما تأثيرات هرمونية محتملة، لكن الأدلة العلمية لا تزال محدودة.

- أملاح الألمنيوم: تقلل التعرق عبر سد المسام، وقد تؤثر على النظام الهرموني، لكن الأمر لا يزال محل جدل.

- العطور: تمنح رائحة منعشة، لكنها قد تسبب تحسسًا لبعض الأشخاص.

- التريكلوسان: مضاد للبكتيريا، لكن يُشتبه في تأثيره السلبي على الهرمونات والمناعة.

تتوفر بدائل طبيعية تحتوي على مكونات مثل زيت جوز الهند أو بيكربونات الصوديوم، لكنها قد لا تكون فعالة للجميع.

تأثير مزيل العرق على البشرة

الاستخدام المفرط قد يسبب تهيج الجلد أو الحساسية، اختلال التوازن الطبيعي للبكتيريا المفيدة في الجلد.

أنواع مزيلات العرق:

Stick : عملي وسهل الاستخدام.

Spray (رذاذ): يمنح انتعاشًا سريعًا، لكن قد يؤدي إلى استنشاق مواد ضارة.

Gel (جل): لطيف على البشرة الحساسة.

الطبيعي: آمن نسبيًا، لكن قد يسبب تحسسًا لبعض المستخدمين.

نصائح لاستخدام صحي:

- اختر مزيل عرق مناسب لنوع بشرتك.

- استخدم كمية معتدلة فقط.

- ضع المزيل على بشرة نظيفة وجافة، ويفضّل بعد الاستحمام.