كشف الفلكي ميشال حايك كل ماسيحدث في هذا الشهر وبقية الأشهر القادمة من العام الحالي، وفجر مفاجأة غير متوقعة.

ميشال حايك أكد أن توقعاته ليست حتمية الوقوع، وعلى جميع المواطنين أخذ الاحتياطات اللازمة من باب الحذر لا أكثر.

ومن خلال هذا المقال، سنتعرف على مجموعة توقعات اطلقها العراف ميشال حايك، وكشف من خلالها كل ماسيحدث في الفترة القادمة.

حايك أكد أن هناك عصا ستغيّر من الواقع الحالي وعصا لتضرب الفساد وعصا لمن عصى، مرحلة كل شيء بعد ما راح كل شيء العصا السحرية سترسم رؤية للمشوار اللبناني.

وقال: “جهات أجنبية غربية وعربية بأغلب القطاعات الحيوية ستدعم لبنان.

وعن السعودية، قال حايك ان كل المناصب العُليا في الدولة السعودية ستكون تحت امرة ابن سلمان في الفترة القادمة.

واضاف أنه سيكون هناك تقدُّم واضح على صحة الأمير النائم في غيبوبة منذُ سنوات في المملكة، وسيكون هناك الكثير من الانفتاح الذي ستشهده السعودية في الفترة القادمة.

وتابع أن حجر الكعبة سيعبر عن شيء جديد، والحزن يكثر زياراته للعائلة المالكة، وسيكون هناك فيروز وفيروزيات في السعودية.

محمد بن سلمان بالنسخة الاصلية والمقلدة.

لوك جديد للملك بن سلمان.

السعودية ستصلي لاكبر رموزها.

مشايخ السعودية بأزمات متتالية.

سليمان العودة ينتظر على نار.

بن سلمان يوسّع امكاناته نحو الجو.

وعن العالم، قال أن الاقتصاد المنهار يشعل الشارع في ألمانيا، وحكومة إسبانيا تتلقّى إشعارات سلبيّة، وجرس إنذار في الطّيران الإسباني، وبراكين من الفوضى في شوارع إيطاليا.

واضاف ان العدّ العكسي في مسلسل إيلون ماسك يبدأ، ومسلسل قضايا جوني ديب وزوجته لم ينته، وحدث كبير في أميركا يستدعي تنكيس العلم.

وتابع أن هناك تسونامي أميركي جارف، وصدمة في البرلمان الكندي ومحيطه، ولعنة الأزمات الديبلوماسية تلاحق كندا، ودواء فعّال ضدّ مرض السرطان بطريقة مذهلة في أستراليا.

وختم توقعاته كاشفا أنه يتوقع انتشار جديد لمرض الكورونا، والأرض وسكانها بين حريق وغريق، وسيكون هناك اعتداء مسلّح على فنان عالمي، ورسالات واضحة من الفضاء لسكّان الأرض، واكتشاف علاج فعال لسرطان الثدي والزهايمر.

توقعات ميشال حايك للفترة القادمة من العام الحالي، جعلت الكثيرين يعيشون حالة من الترقب والخوف، حيث أوضح أن تحليلاته الفلكية تشير إلى تداخلات كونية معقدة تجعل من الأشهر المتبقية من هذا العام فترة زمنية مليئة بالأحداث غير المتوقعة.

وأشار إلى أن هذه التداخلات قد تؤدي إلى حدوث كوارث طبيعية وأزمات سياسية واجتماعية في مناطق مختلفة من العالم، وأضاف حايك أن الأشهر المتبقية من عام 2024 ستشهد تحولات جذرية قد تغير مسار التاريخ.

هذه التصريحات حالة من القلق والذهول بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين مصدقين ومشككين في دقة هذه التنبؤات.

وعلى منصات التواصل الاجتماعي، تصاعدت النقاشات حول صحة هذه التوقعات وكيفية التعامل معها، حيث دعا البعض إلى الاستعداد والتحضير لمواجهة أي طارئ، بينما اعتبر آخرون أن هذه التصريحات تندرج ضمن إطار التهويل الإعلامي.