دبا والظفرة يحفزان الجمهور بأساليب مبتكرة - تليجراف الخليج

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: دبا والظفرة يحفزان الجمهور بأساليب مبتكرة - تليجراف الخليج اليوم الأربعاء 28 مايو 2025 12:12 صباحاً

استبق ناديا دبا الفجيرة والظفرة الأحداث قبل إسدال الستار على مواجهات المشهد الختامي لموسم دوري الدرجة الأولى بعد غدٍ، وهي الأمسية التي ستعلن عن هوية بطل دوري الهواة، إذ يلاقي الظفرة متصدر الترتيب برصيد 54 نقطة مضيفه فريق العربي على أرضية ملعب الأخير في أم القيوين، في وقت يستقبل فيه دبا الفجيرة الوصيف 53 نقطة ضيفه الجزيرة الحمراء الذي ضمن بقائه مع فرق دوري الهواة.

وقامت إدارة كل نادٍ بتحفيز الجمهور بأساليب مبتكرة، حيث كشفت إدارة دبا عن جوائز قيمة ومسابقات في انتظار مشجعي النادي ولجذب الجمهور وتقرر منح جائزة أفضل فيديو تفاعلي من الملعب إلى جانب مسابقة أفضل زي وأفضل لوحة تشجيعية ومسابقة توقع نتيجة المباراة فضلاً عن جواز عينية ومادية وهواتف.

وفي منطقة الظفرة لا يختلف الوضع كثيراً عن دبا، حيث سيتم توفير باصات لنقل المشجعين من ملعب الظفرة لأمارة أم القيوين فضلاً عن توزيع أعلام وقمصان النادي على الجمهور.

وأكد محمد سرور كابتن دبا الحصن السابق والمحلل الرياضي، أن موسم دوري الدرجة الأولى شد الانتباه لافتاً إلى استمرار الإثارة ظلت مستمرة حتى الجولة الأخيرة مما يعني أن الجمهور ظل ومع انطلاقة كل جولة على أعصابه .

وفي ترقب لما ستسفر عنه المباريات، لافتاً إلى أن الفريقين الأفضل في المسابقة، وهما الظفرة ودبا ضمنا العودة من جديد واللعب في دوري الأضواء والشهرة بحلول الفارس أولاً والنواخذة ثانياً وفقط الدوري ينتظر البطل الذي سيتوج بالدرع بعد غدٍ.

وقال سرور: الدرع ستكون حائرة بين إمارتي أم القيوين والفجيرة، معرباً عن أمله في أن تخرج كلتا المباراتين في أبهى صورة ويفرح الفريق الفائز مع جمهوره بدرع المسابقة والجائزة المالية .

وفي اعتقادي بأن الفريقين سيفرحان بالصعود واللعب في دوري أدنوك للمحترفين، وذلك من واقع جهودهم ونتائجهم الإيجابية طوال الموسم والتي كفلت لهم حجز بطاقتي الصعود قبل 3 جولات على الختام.

ويدخل الظفرة الجولة الأخيرة بفرصتي الفوز أو حتى التعادل أمام العربي لحسم لقب البطل، خصوصاً إذا انتهت نتيجة ملعب تحفة النواخذة بغير الفوز أما في حال فوز دبا وتعادل الظفرة فستكون الدرع من نصيب دبا حينها.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق